الإشهار والصورة - صورة الإشهار / دافيد فيكتروف ترجمة: سعيد بنكراد
رقم التسجيلة | 19704 |
نوع المادة | كتاب |
ردمك | 9786140211766 |
رقم الطلب | 658.8 ف ي ك |
المؤلف | فيكتوروف، دافيد |
العنوان | الإشهار والصورة - صورة الإشهار / دافيد فيكتروف ترجمة: سعيد بنكراد |
بيان الطبعة | ط.1 |
بيانات النشر | الجزائر، [الجزائر]: منشورات الاختلاف، 2015. |
الوصف المادي | 152 ص |
ملاحظات |
غلاف ورقي |
المستخلص |
يمثِّل كتاب "الإشهار والصورة، صورة الإشهار"لـ (دافيد فيكتوروف) - أحد أبرز الدراسات التي اهتمَّت بموضوع الإشهار تعريفًا وتأريخًا وتحليلًا، اعتبارًا للمكانة التي أضحى الإشهار يَحظى بها في مختلف المجتمعات والأمم، وهو بذلك يسعى إلى التعريف بأدوات اشتغاله وآليات الإقناع التي يَستعين بها في ظلِّ توظيفه الصورة وجعلها مرتكزًا ينبني عليه ويؤطره. |
المواضيع | السميولوجيا والبلاغةالظاهرة الإشهارية |
الأسماء المرتبطة | بنكراد، سعيد |
LDR | 00110cam a22001933a 4500 | ||||
020 | |a 9786140211766 | ||||
082 | |a 658.8 ف ي ك | ||||
100 | |a فيكتوروف، دافيد | ||||
245 | |a الإشهار والصورة - صورة الإشهار / |c دافيد فيكتروف ترجمة: سعيد بنكراد | ||||
250 | |a ط.1 | ||||
260 | |a الجزائر |b منشورات الاختلاف, |c 2015 | ||||
300 | |a 152 ص | ||||
500 | |a غلاف ورقي | ||||
520 |
|a يمثِّل كتاب "الإشهار والصورة، صورة الإشهار"لـ (دافيد فيكتوروف)- أحد أبرز الدراسات التي اهتمَّت بموضوع الإشهار تعريفًا وتأريخًا وتحليلًا، اعتبارًا للمكانة التي أضحى الإشهار يَحظى بها في مختلف المجتمعات والأمم، وهو بذلك يسعى إلى التعريف بأدوات اشتغاله وآليات الإقناع التي يَستعين بها في ظلِّ توظيفه الصورة وجعلها مرتكزًا ينبني عليه ويؤطره. جاء الكتاب مكونًا من تقديم للمترجم، وتمهيد، وثلاثة أجزاء، تحت كل جزء فصول، وقد حدَّد المترجم بدقَّة موضوعَ الكتاب، فحصره في ذاكرتَي الإشهار البعيدة والقريبة؛ من حيث أصوله الأولى، وتاريخه في الحاضر، ورهاناته في السياسة والاقتصاد والاجتماع والثقافة، وعرض المقاربات التي اهتمَّت به دراسة وتحليلًا، دون إغفال مفهومه ووظائفه وموقعه في سياق انتِشار الصورة التي تضمن كتلةً من الانفعالات تحثُّ المستهلك على الشراء، بعد التأثير فيه والتعبير عن حاجياته ورغباته المكبوتة، وإيهامه بإمكانيَّة تحقيقها من خلال المنتج الذي تروج له الصورة الإشهارية. وعليه؛ أكَّد المترجم على أنَّ السلطة التي أضحَت الصورة تتمتع بها دفعَت إلى ظهور عدَد من المقاربات، تتجاوز التصوُّر الكلاسيكي الذي يعلي من شأن الإرسالية اللسانيَّة، ويعتبرها مستودعَ المضمون الحقيقي للإشهار، وما الصورة إلا للإيضاح فقط، وهو التصور الذي رفضَته مقاربات أخرى اعتبرَت الصورة مستقلَّةً في طرائق الإبلاغ والإقناع، ولا تكتفي بالاستثارة أو شرح البُعد اللَّفظي فحسب، بل إنها تعتمد لغة خاصَّة تستميل متلقيها وتداهم وجدانه، وتوجِّهه وتؤثِّر في لاشعوره، بحيث إنها لا تمثل لحظة للتأمل "العقلي" بقدر ما تعكس "اندفاعًا حسيًّا" نحو فعل الشراء، الذي يمثل الغاية الأولى والأخيرة من أي وصلة إشهارية. وهكذا، فالكتاب - من وجهة نظر المترجم - يعرفنا على الصِّناعة الإشهارية، كما يعلمنا كيفية قراءة الصور التي صار الإشهار "يمطرنا" بها يوميًّا، وهو يهدف إلى "توريطنا" في شراء لا نستطيع رده. أما الكتاب، فتتحدد مكوناته في ثلاثة أجزاء: الجزء الأول←الظاهرة الإشهارية: •مفهوم الإشهار. •انتصار الصورة. الجزء الثاني←الاتجاهات الكبرى في البحث: •المقاربة الكلاسيكية. •المقاربة الاحتفازية. •المقاربة السميولوجية. •المقاربة البلاغية.
|