مشروع سورية الكبرى - دراسة في أحد مشروعات الوحدة العربية في النصف الأول من القرن العشرين / نجلاء سعيد مكاوي
رقم التسجيلة | 11746 |
نوع المادة | كتاب |
ردمك | 978-9953-82-310-2 |
رقم الطلب | 956.1 م ك ا |
المؤلف | مكاوي، نجلاء سعيد |
العنوان | مشروع سورية الكبرى - دراسة في أحد مشروعات الوحدة العربية في النصف الأول من القرن العشرين / نجلاء سعيد مكاوي |
بيانات النشر | بيروت، [لبنان]: مركز دراسات الوحدة العر بية |
الوصف المادي | 336 ص ؛ ببليوغرافية 313-326 |
المستخلص |
فكرة "سورية الكبرى" (وهي بلاد الشام، أو سورية الطبيعية التي قسمتها بريطانيا وفرنسا إلى أربع دول: سورية ، ولبنان، وشرق الأردن، وفلسطين، في عام 1920، بعد هزيمة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى) كانت حلماً راود الأمير فيصل بن الشريف حسين، حيث رأى أنه لا يمكن دمج الحجاز وسورية في حكومة واحدة، إلا أنه بعد دخوله دمشق، وإعلان قيام الحكومة العربية هناك، اضطر إلى أن يقبل بحكم جزء من "سورية الكبرى". ومنذ ذلك الوقت صارت علاقة الهاشميين بـ "سورية الكبرى" مجرد محاولات لمنع تجزئتها على يد الدول الأوروبية. |
المواضيع | الوحدة العربيةالحروب الصليبية - بلاد الشاممشروع سوريا الكبرىالتاريخ العربي - بلاد الشام |
LDR | 00105cam a22001813a 4500 |
020 | |a 978-9953-82-310-2 |
082 | |a 956.1 م ك ا |
100 | |a مكاوي، نجلاء سعيد |
245 | |a مشروع سورية الكبرى - دراسة في أحد مشروعات الوحدة العربية في النصف الأول من القرن العشرين / |c نجلاء سعيد مكاوي |
260 | |a بيروت |b مركز دراسات الوحدة العر بية, |
300 | |a 336 ص: |b ببليوغرافية 313-326 |
520 |
|a فكرة "سورية الكبرى" (وهي بلاد الشام، أو سورية الطبيعية التي قسمتها بريطانيا وفرنسا إلى أربع دول: سورية ، ولبنان، وشرق الأردن، وفلسطين، في عام 1920، بعد هزيمة الدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى) كانت حلماً راود الأمير فيصل بن الشريف حسين، حيث رأى أنه لا يمكن دمج الحجاز وسورية في حكومة واحدة، إلا أنه بعد دخوله دمشق، وإعلان قيام الحكومة العربية هناك، اضطر إلى أن يقبل بحكم جزء من "سورية الكبرى". ومنذ ذلك الوقت صارت علاقة الهاشميين بـ "سورية الكبرى" مجرد محاولات لمنع تجزئتها على يد الدول الأوروبية. وتعتبر الكاتبة أن إخراج الأمير فيصل من دمشق كان بداية مرحلة تاريخية جديدة دشّنت العلاقة بين الهاشميين و"سورية الكبرى". بدأت هذه المرحلة مع الأمير عبد الله بن الحسين، الذي أعاد طرح المشروع بعد قليل من تنصيبه أميراً على شرق الأردن (1921). وقد أدى طرح هذا المشروع، كما ترى الكاتبة، إلى اعتراض فرنسا وأعوانها، فيما أضيف إلى هؤلاء المعارضين قوى وطنية قطرية النظرة، وأخرى عربية قومية النظرة، لم تر في "سورية الكبرى" مشروعاً وحدوياً قومياً، بل تحقيقاً لأطماع الأمير عبد الله (الملك لاحقاً)، فيما فزع حكام السعودية من المشروع الذي من شأنه مضاعفة قوة الأمير الصاعدة، الذي يحلم باستعادة ملك والده، الشريف حسين، في الحجاز. وقد استقوت الأخيرة بمصر، فنشأ المحور السعودي – المصري الذي وقف بالمرصاد لمشروع "سورية الكبرى". وتتعقّب الكاتبة ما أحاط بهذا المشروع من تحالفات وتحوّلات، عربية، ودولية، تمخضت عنها الحرب العالمية الثانية، والحرب العربية - الإسرائيلية (1948 - 1949)، وتداعيات ذلك كله على الوضع الداخلي في سورية. وقد ظل اعتلاء عرش سورية، ثم توحيدها مع باقي الأقطار السورية، ضمن مشروع "سورية الكبرى" على رأس أجندة السياسة الخارجية الأردنية، على مدار ثلاثين عاماً، وحتى اغتيال صاحب المشروع، الأمير عبد الله بن حسين (الملك لاحقاً) في تموز/يوليو 1951. |
650 | |a مشروع سوريا الكبرى |
650 | |a التاريخ العربي - بلاد الشام |
650 | |a الوحدة العربية |
650 | |a الحروب الصليبية - بلاد الشام |
910 | |a libsys:recno,11746 |
العنوان | الوصف | النص |
---|